على الرغم من التحسن في أداء الأسهم القيادية .. المؤشر يتراجع 0.5% بضغط من مبيعات المصريين مباشر
الثلاثاء 22 يوليو 2008 3:53 م
case 30 يفقد أكثر من 160 نقطة من قيمته في جلستين
أنهى مؤشر البورصة المصرية case 30 تعاملات جلسة الثلاثاء – منتصف تعاملات الأسبوع – على انخفاض قدره 0.52% فاقداً أكثر من 48 نقطة ليغلق عند مستوى 9302.39 نقطة مقابل 9356نقطة أمس .
وكان المؤشر قد افتتح جلسة اليوم عند النقطة 9350 فاقدًا أكثر من 30 نقطة في مستهل تعاملاته ليواصل تراجعه حتى منتصف التعاملات فاقدًا أكثر من 60 نقطة حتى منتصف التعاملات ليصل إلى مستوى 9284 نقطة وهى أدنى قيمة سجلها المؤشر إلا أنه استطاع أن يعوض بعض من خسائره ويتجه مرة أخرى نحو الصعود قبيل نهاية التعاملات ليغلق في نهاية الجلسة متراجعاً عند مستوى 9302 نقطة ليفقد المؤشر أكثر من 160 نقطة في جلستين مواصلاً تراجعه لليوم الثاني على التوالي .
هذا وقد شهدت قيم وأحجام التداول تراجعاً ملحوظاً خلال جلسة اليوم حيث لم تتخطي قيمة التداول المليار جنيه لتبلغ نحو مايقرب من 882 مليون جنيه وذلك بعد التداول على أكثر من 55.5 مليون سهم من خلال 36512 صفقة ,وجاء ذلك بالتزامن مع إعلان إدارة البورصة بأنه قد تقرر أن يكون غداً الأربعاء الموافق 23 يوليو 2008 إجازة رسمية بمناسبة عيد ثورة يوليو على أن يستأنف العمل يوم الخميس الموافق 24 يوليو 2008 .
وتعليقا على اداء جلسة اليوم يقول الأستاذ عمرو الفار " بمدير قسم معاملات الأفراد بشركة النعيم للأوراق المالية "بأن تعاملات السوق أتسمت بالضعف منذ فترة طويلة وهو ماخلق حالة من عدم الرضا لدى المستثمرين ، مما ساعد فى تراجع السوق على هذا النحو وأكد الفار على شعوره بالتفاؤل على الرغم من هبوط السوق بمقدار 0.5% حيث هبط المؤشر خلال النصف الأول من الجلسة ليصل الى مستوى 9280 نقطة مع تراجع الأسهم القيادية ذات الثقل النسبى فى المؤشر ليغلق على انخفاض محدود بنهاية التعاملات.
وأكد الفار على ان الاتجاه البيعى للمصريين وتكثيف الأجانب من عملياتهم الشرائية وخاصة فى الأسهم القيادية لم يساعد على صعود المؤشر مشيرا الى أن المصريين استحوذوا على 70% من التداولات والأجانب 24% والعرب 6% وهو مايوضح ميل المستثمرين العرب فى مصر نحو المضاربة ، واوضح الفار الى أن نسبة المؤسسات اليوم بلغت 30% من التداولات بعكس نسبة الأفراد والبالغة 70% وتلك النسب تعكس العمليات الشرائية الجيدة للأجانب وسيطرتهم على ربع تعاملات السوق .
واكد الفار على أن أسهم المضاربات قد بدأت فى الهدوء وهذا مؤشر إيجابى نظراً لأن أسهم المضاربات تبداء فى التحرك بعد أن يتخطى السوق مرحلة الأسهم القيادية أى عند بدأها فى تحقيق أرباح ثم يبدأ السوق فى مرحلة تصحيح تهبط عندها الأسهم القيادية هبوطاً كبيراً نظراً لهروب السيولة من الأسهم الكبيرة واتجاهها لأسهم المضاربات .
أنهى مؤشر البورصة المصرية case 30 تعاملات جلسة الثلاثاء – منتصف تعاملات الأسبوع – على انخفاض قدره 0.52% فاقداً أكثر من 48 نقطة ليغلق عند مستوى 9302.39 نقطة مقابل 9356نقطة أمس .
وكان المؤشر قد افتتح جلسة اليوم عند النقطة 9350 فاقدًا أكثر من 30 نقطة في مستهل تعاملاته ليواصل تراجعه حتى منتصف التعاملات فاقدًا أكثر من 60 نقطة حتى منتصف التعاملات ليصل إلى مستوى 9284 نقطة وهى أدنى قيمة سجلها المؤشر إلا أنه استطاع أن يعوض بعض من خسائره ويتجه مرة أخرى نحو الصعود قبيل نهاية التعاملات ليغلق في نهاية الجلسة متراجعاً عند مستوى 9302 نقطة ليفقد المؤشر أكثر من 160 نقطة في جلستين مواصلاً تراجعه لليوم الثاني على التوالي .
هذا وقد شهدت قيم وأحجام التداول تراجعاً ملحوظاً خلال جلسة اليوم حيث لم تتخطي قيمة التداول المليار جنيه لتبلغ نحو مايقرب من 882 مليون جنيه وذلك بعد التداول على أكثر من 55.5 مليون سهم من خلال 36512 صفقة ,وجاء ذلك بالتزامن مع إعلان إدارة البورصة بأنه قد تقرر أن يكون غداً الأربعاء الموافق 23 يوليو 2008 إجازة رسمية بمناسبة عيد ثورة يوليو على أن يستأنف العمل يوم الخميس الموافق 24 يوليو 2008 .
وتعليقا على اداء جلسة اليوم يقول الأستاذ عمرو الفار " بمدير قسم معاملات الأفراد بشركة النعيم للأوراق المالية "بأن تعاملات السوق أتسمت بالضعف منذ فترة طويلة وهو ماخلق حالة من عدم الرضا لدى المستثمرين ، مما ساعد فى تراجع السوق على هذا النحو وأكد الفار على شعوره بالتفاؤل على الرغم من هبوط السوق بمقدار 0.5% حيث هبط المؤشر خلال النصف الأول من الجلسة ليصل الى مستوى 9280 نقطة مع تراجع الأسهم القيادية ذات الثقل النسبى فى المؤشر ليغلق على انخفاض محدود بنهاية التعاملات.
وأكد الفار على ان الاتجاه البيعى للمصريين وتكثيف الأجانب من عملياتهم الشرائية وخاصة فى الأسهم القيادية لم يساعد على صعود المؤشر مشيرا الى أن المصريين استحوذوا على 70% من التداولات والأجانب 24% والعرب 6% وهو مايوضح ميل المستثمرين العرب فى مصر نحو المضاربة ، واوضح الفار الى أن نسبة المؤسسات اليوم بلغت 30% من التداولات بعكس نسبة الأفراد والبالغة 70% وتلك النسب تعكس العمليات الشرائية الجيدة للأجانب وسيطرتهم على ربع تعاملات السوق .
واكد الفار على أن أسهم المضاربات قد بدأت فى الهدوء وهذا مؤشر إيجابى نظراً لأن أسهم المضاربات تبداء فى التحرك بعد أن يتخطى السوق مرحلة الأسهم القيادية أى عند بدأها فى تحقيق أرباح ثم يبدأ السوق فى مرحلة تصحيح تهبط عندها الأسهم القيادية هبوطاً كبيراً نظراً لهروب السيولة من الأسهم الكبيرة واتجاهها لأسهم المضاربات .
مشتريات الأجانب والعرب لم تنجح في إنقاذ المؤشر من التراجع:
من ناحية أخرى استمرت فئات المستثمرين على نهج تعاملاتهم الصباحية حيث واصل المصريين من عملياتهم البيعية المكثفة مما ضغط على المؤشر للتراجع ليسجلوا مبيعات بقيمة 609.2 مليون جنيه مقابل مشتريات بقيمة 569.6 مليون جنيه محققين صافي بيعي قدره 39.6 مليون جنيه ، فيما اتجهت تعاملات العرب والأجانب نحو الشراء المكثف مستغلين الفرصة في ظل تدني أسعار أغلب الأسهم ووصولها إلى مستويات سعرية جاذبة ليسجل الأجانب مشتريات بقيمة 247.4 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 221.3 مليون جنيه محققين صافي شراء قدره 26.04 مليون جنيه بينما سجل العرب مشتريات بقيمة 64.9 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 51.5 مليون جنيه ليحققوا صافي شراء قدره 13.5 مليون جنيه .
وجاء هذا ذلك التراجع في الوقت الذى خالفت فيه الأسهم القيادية اتجاه السوق للتوجه نحو المنطقة الخضراء بعد أن خيم اللون الأحمر على أغلب الأسهم متأثره بالارتفاع الذى شهدته أغلب شهادات الإيداع المدرجة في بورصة لندن في بداية تعاملاتها وحتى إغلاق السوق المصري.
وتصدر الأسهم القيادية سهم " أوراسكوم تيلكوم" – صاحب ثاني أكبر وزن نسبي في المؤشر - بارتفاع قدره 0.74% ليغلق عند 59.85 جنيه ، تلاه سهم " أوراسكوم للإنشاء " – صاحب أكبر وزن نسبي في المؤشر - بمقدار 0.22% ليغلق عند 394.43 جنيه ، تلاه سهم " البنك التجاري الدولي " أكبر البنوك المصرية من حيث القيمة السوقية ليغلق عند 74.99 جنيه بارتفاع قدره 0.03% ,فيما تراجع سهم " هيرمس القابضة " بتراجع قدره 1.32% ليغلق عند 45.5 جنيه .
وارتفعت شهادة الإيداع الدولية "أوراسكوم تليكوم" بمقدار 1.43% لتصل إلى 56.8 دولار ,فيما تراجعت شهادة "أوراسكوم للإنشاء" بمقدار 0.68% لتصل إلى 146.75 دولار يأتى هذا بعد الارتفاع التى شهدته في بداية تعاملاتها, كذلك تراجعت شهادة"هيرمس" بمقدار 0.67% لتصل إلى 17.88 دولار .
وتصدر الأسهم المتراجعة سهم " أوراسكوم القابضة للتنمية " بتراجع قدره 34.25% ليغلق عند 96 فرنك ، تلاه سهم " يونيفرسال لصناعة مواد التعبئة و التغليف و الورق – يونيباك " بمقدار 10.57% ليغلق عند 47.56 جنيه ، تلاه سهم " الملاحة الوطنية " بمقدار 10.04% ليغلق عند 26.51 جنيه ، تلاه سهم " المنصورة للدواجن " بمقدار 9.09% ليغلق عند 27.80 جنيه ، تلاه سهم " الأهلي للتنمية والاستثمار " بتراجع قدره 8.30% ليغلق عند 64.73 جنيه .
على الجانب الآخر تصدر الأسهم المرتفعة سهم " الاستثمارات العربية للتعمير " بارتفاع قدره 22.09% ليغلق عند 30.40 دولار ، تلاه سهم " أجواء للصناعات الغذائية – مصر " بمقدار 16.6% ليغلق عند 108.36 جنيه ، تلاه سهم " بنك بلوم مصر " بمقدار 10.75% ليغلق عند 35.33 جنيه ، تلاه سهم " نماء للتنمية و الاستثمار العقاري " بمقدار 4.97% ليغلق عند 18.78 جنيه ، تلاه سهم " المجموعة المصريه العقاريه لحاملة " بارتفاع قدره 4.01% ليغلق عند 22.05 جنيه .
من ناحية أخرى استمرت فئات المستثمرين على نهج تعاملاتهم الصباحية حيث واصل المصريين من عملياتهم البيعية المكثفة مما ضغط على المؤشر للتراجع ليسجلوا مبيعات بقيمة 609.2 مليون جنيه مقابل مشتريات بقيمة 569.6 مليون جنيه محققين صافي بيعي قدره 39.6 مليون جنيه ، فيما اتجهت تعاملات العرب والأجانب نحو الشراء المكثف مستغلين الفرصة في ظل تدني أسعار أغلب الأسهم ووصولها إلى مستويات سعرية جاذبة ليسجل الأجانب مشتريات بقيمة 247.4 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 221.3 مليون جنيه محققين صافي شراء قدره 26.04 مليون جنيه بينما سجل العرب مشتريات بقيمة 64.9 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 51.5 مليون جنيه ليحققوا صافي شراء قدره 13.5 مليون جنيه .
وجاء هذا ذلك التراجع في الوقت الذى خالفت فيه الأسهم القيادية اتجاه السوق للتوجه نحو المنطقة الخضراء بعد أن خيم اللون الأحمر على أغلب الأسهم متأثره بالارتفاع الذى شهدته أغلب شهادات الإيداع المدرجة في بورصة لندن في بداية تعاملاتها وحتى إغلاق السوق المصري.
وتصدر الأسهم القيادية سهم " أوراسكوم تيلكوم" – صاحب ثاني أكبر وزن نسبي في المؤشر - بارتفاع قدره 0.74% ليغلق عند 59.85 جنيه ، تلاه سهم " أوراسكوم للإنشاء " – صاحب أكبر وزن نسبي في المؤشر - بمقدار 0.22% ليغلق عند 394.43 جنيه ، تلاه سهم " البنك التجاري الدولي " أكبر البنوك المصرية من حيث القيمة السوقية ليغلق عند 74.99 جنيه بارتفاع قدره 0.03% ,فيما تراجع سهم " هيرمس القابضة " بتراجع قدره 1.32% ليغلق عند 45.5 جنيه .
وارتفعت شهادة الإيداع الدولية "أوراسكوم تليكوم" بمقدار 1.43% لتصل إلى 56.8 دولار ,فيما تراجعت شهادة "أوراسكوم للإنشاء" بمقدار 0.68% لتصل إلى 146.75 دولار يأتى هذا بعد الارتفاع التى شهدته في بداية تعاملاتها, كذلك تراجعت شهادة"هيرمس" بمقدار 0.67% لتصل إلى 17.88 دولار .
وتصدر الأسهم المتراجعة سهم " أوراسكوم القابضة للتنمية " بتراجع قدره 34.25% ليغلق عند 96 فرنك ، تلاه سهم " يونيفرسال لصناعة مواد التعبئة و التغليف و الورق – يونيباك " بمقدار 10.57% ليغلق عند 47.56 جنيه ، تلاه سهم " الملاحة الوطنية " بمقدار 10.04% ليغلق عند 26.51 جنيه ، تلاه سهم " المنصورة للدواجن " بمقدار 9.09% ليغلق عند 27.80 جنيه ، تلاه سهم " الأهلي للتنمية والاستثمار " بتراجع قدره 8.30% ليغلق عند 64.73 جنيه .
على الجانب الآخر تصدر الأسهم المرتفعة سهم " الاستثمارات العربية للتعمير " بارتفاع قدره 22.09% ليغلق عند 30.40 دولار ، تلاه سهم " أجواء للصناعات الغذائية – مصر " بمقدار 16.6% ليغلق عند 108.36 جنيه ، تلاه سهم " بنك بلوم مصر " بمقدار 10.75% ليغلق عند 35.33 جنيه ، تلاه سهم " نماء للتنمية و الاستثمار العقاري " بمقدار 4.97% ليغلق عند 18.78 جنيه ، تلاه سهم " المجموعة المصريه العقاريه لحاملة " بارتفاع قدره 4.01% ليغلق عند 22.05 جنيه .
باستثناء "الاتصالات" .. تراجع جماعى للقطاعات:
وعلى مستوى القطاعات .. فقد تراجعت جميع القطاعات عدا قطاع "الاتصالات" ليسجل ارتفاع طفيف قدره 0.4% , فيما كان قطاع "العقارات" من اكثر القطاعات انخفاضاً مسجلا تراجعا قدره 3.3% .وتصدر قطاع "الخدمات المالية - باستثناء البنوك " نشاطات القطاعات مستحوذاً على 33.49% من التعاملات بقيمة تجاوزت 292.1 مليون جنيه وذلك بدعم كبير من النشاط الملحوظ على أسهم "بايونيرز القابضة" وذلك بعد التداول على أكثر من 11.2 مليون سهم بقيمة تجاوزت 166.7 مليون جنيه وذلك من خلال 6249 صفقة لتغلق عند 14.93 جنيه بانخفاض قدره 6.69% .
وجاء في المرتبه الثانية قطاع "اتصالات" مستحوذًا على 10.27% من التعاملات بقيمة تجاوزت 89.6 مليون جنيه ، تلاه قطاع "التشييد ومواد البناء" مستحوذًا على 10.09% من التعاملات بقيمة تجاوزت 88 مليون جنيه .
وتوقع الفار ان يشهد قطاع البنوك هدوء نسبيا خلال الفترة القادمة وذلك بعد التأثير السلبى لفشل صفقة بنك القاهرة على القطاع كله مما أدى لقلة حجم التداولات على أسهم هذا القطاع مع توقعات بعدم وجود اية احداث جديدة فى ذلك القطاع فى الفترة الحالية نظراً لإهتمام المستثمرين بالأسهم القيادية فى ، وتوقع حدوث نشاط على على أسعار أسهم القطاع فى الربع الأخير من العام بعد إعلان نتائج الارباح .
وعلى مستوى القطاعات .. فقد تراجعت جميع القطاعات عدا قطاع "الاتصالات" ليسجل ارتفاع طفيف قدره 0.4% , فيما كان قطاع "العقارات" من اكثر القطاعات انخفاضاً مسجلا تراجعا قدره 3.3% .وتصدر قطاع "الخدمات المالية - باستثناء البنوك " نشاطات القطاعات مستحوذاً على 33.49% من التعاملات بقيمة تجاوزت 292.1 مليون جنيه وذلك بدعم كبير من النشاط الملحوظ على أسهم "بايونيرز القابضة" وذلك بعد التداول على أكثر من 11.2 مليون سهم بقيمة تجاوزت 166.7 مليون جنيه وذلك من خلال 6249 صفقة لتغلق عند 14.93 جنيه بانخفاض قدره 6.69% .
وجاء في المرتبه الثانية قطاع "اتصالات" مستحوذًا على 10.27% من التعاملات بقيمة تجاوزت 89.6 مليون جنيه ، تلاه قطاع "التشييد ومواد البناء" مستحوذًا على 10.09% من التعاملات بقيمة تجاوزت 88 مليون جنيه .
وتوقع الفار ان يشهد قطاع البنوك هدوء نسبيا خلال الفترة القادمة وذلك بعد التأثير السلبى لفشل صفقة بنك القاهرة على القطاع كله مما أدى لقلة حجم التداولات على أسهم هذا القطاع مع توقعات بعدم وجود اية احداث جديدة فى ذلك القطاع فى الفترة الحالية نظراً لإهتمام المستثمرين بالأسهم القيادية فى ، وتوقع حدوث نشاط على على أسعار أسهم القطاع فى الربع الأخير من العام بعد إعلان نتائج الارباح .
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق