إفلاس شركة خدمات سياحية في بريطانيا
بي. بي. سي. العربية
13/9/2008
علِق عشرات الآلاف من المسافرين البريطانيين خارج بريطانيا نتيجة إعلان أكبر ثالث مجموعة بريطانية متخصصة في تنظيم الرحلات السياحية عن إفلاسها.
ويُذكر أن "مجموعة ليجر XL"، التي تسير شركة الخطوط الجوية XL ، تغطي 50 وجهة سياحية معظمها في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
وألغت الشركة كل رحلاتها الجوية ومنعت طائراتها من الطيران.
وقالت سلطة الملاحة المدنية إن 85 ألف مسافر ربما علقوا خارج بريطانيا، كما أن 200 ألف شخص حجزوا رحلات مسبقة مع المجموعة.
ترتيبات
وقال ناطق باسم سلطة الملاحة المدنية يدعى ديفيد كلوفر إن السلطة أجرت ترتيبات بهدف مساعدة المسافرين العالقين الذين حجزوا رحلاتهم مع شركات الرحلات السياحية الأربع المنضوية تحت مجموعة XL على العودة إلى بريطانيا.
وأضاف قائلا " بالنظر إلى توقف شركة الخطوط الجوية XL عن تسيير الرحلات المقررة، علينا إيجاد طائرات بديلة لإعادة العالقين إلى بلدهم".
وتابع المسؤول أن المسافرين الذين حجزوا رحلات سياحية مسبقا يواجهون خيارين: إما ستتكلف سلطة الملاحة المدنية بإعادتهم إلى بريطانيا أو سيحصلون على تعويض نقدي.
ويشار إلى أن مجموعة XL هي أحدث مجموعة متخصصة في تنظيم رحلات سياحية تعاني من مشكلات مالية في ظل الوضع الصعب الذي تعيشه الشركات السياحية بسبب ارتفاع أسعار الوقود والكساد الاقتصادي الذي بدأ يضرب الاقتصاد البريطاني.
ويُذكر أن "مجموعة ليجر XL"، التي تسير شركة الخطوط الجوية XL ، تغطي 50 وجهة سياحية معظمها في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
وألغت الشركة كل رحلاتها الجوية ومنعت طائراتها من الطيران.
وقالت سلطة الملاحة المدنية إن 85 ألف مسافر ربما علقوا خارج بريطانيا، كما أن 200 ألف شخص حجزوا رحلات مسبقة مع المجموعة.
ترتيبات
وقال ناطق باسم سلطة الملاحة المدنية يدعى ديفيد كلوفر إن السلطة أجرت ترتيبات بهدف مساعدة المسافرين العالقين الذين حجزوا رحلاتهم مع شركات الرحلات السياحية الأربع المنضوية تحت مجموعة XL على العودة إلى بريطانيا.
وأضاف قائلا " بالنظر إلى توقف شركة الخطوط الجوية XL عن تسيير الرحلات المقررة، علينا إيجاد طائرات بديلة لإعادة العالقين إلى بلدهم".
وتابع المسؤول أن المسافرين الذين حجزوا رحلات سياحية مسبقا يواجهون خيارين: إما ستتكلف سلطة الملاحة المدنية بإعادتهم إلى بريطانيا أو سيحصلون على تعويض نقدي.
ويشار إلى أن مجموعة XL هي أحدث مجموعة متخصصة في تنظيم رحلات سياحية تعاني من مشكلات مالية في ظل الوضع الصعب الذي تعيشه الشركات السياحية بسبب ارتفاع أسعار الوقود والكساد الاقتصادي الذي بدأ يضرب الاقتصاد البريطاني.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق