البورصات العربية تودّع رمضان بارتفاعات بسيطة
سي. إن. إن. العربية
29/9/2008
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN) - استمرت البورصات العربية في محاولة تدارك خسائر سبتمبر/أيلول، بتحقيقها أرباحا بسيطة ولكنها رمزية، عشية إغلاقها بسبب عطلة عيد الفطر.
وكان واضحا أنّ التفاؤل ساد التعاملات في ضوء الأنباء القادمة من واشنطن، والتي تؤكد قرب التصويت على خطّة الإنقاذ المالية التي يقول الخبراء إنه من المتوقع أن يكون لها تداعيات إيجابية على أسواق العالم.
وفي الإمارات، واصلت الأسهم استعادة جزء من الخسائر قبل أن تغلق لمدة نحو أسبوع، حيث أنها لن تعيد فتح أبوابها قبل الأحد.
ولجلسة التداول الثالثة على التوالي حققت القيمة السوقية للأسهم الإماراتية المدرجة في بورصتي دبي وأبو ظبي زيادة إيجابية، وسط أنباء عن توقف عمليات بيع الأسهم المستعارة على المكشوف.
وربحت القيمة السوقية للأسهم الاثنين، نحو ستة مليارات درهم.
وكان واضحا أنّ التفاؤل ساد التعاملات في ضوء الأنباء القادمة من واشنطن، والتي تؤكد قرب التصويت على خطّة الإنقاذ المالية التي يقول الخبراء إنه من المتوقع أن يكون لها تداعيات إيجابية على أسواق العالم.
وفي الإمارات، واصلت الأسهم استعادة جزء من الخسائر قبل أن تغلق لمدة نحو أسبوع، حيث أنها لن تعيد فتح أبوابها قبل الأحد.
ولجلسة التداول الثالثة على التوالي حققت القيمة السوقية للأسهم الإماراتية المدرجة في بورصتي دبي وأبو ظبي زيادة إيجابية، وسط أنباء عن توقف عمليات بيع الأسهم المستعارة على المكشوف.
وربحت القيمة السوقية للأسهم الاثنين، نحو ستة مليارات درهم.
ويذكر أنّ سوق الإمارات سجّلت خسائر تزيد عن 200 مليار درهم منذ بداية العام.
وفي الكويت، أغلقت البورصة تداولات الإثنين على مكاسب محدودة، بعد أن غلب الاتجاه النزولي عليها طوال زمن الجلسة، إلا أن مشتريات ما قبل الإغلاق محت خسائر المؤشرات.
ويعتبر خبراء أنّ تدخل الهيئة العامة للاستثمار بالشراء في السوق، وكذلك إقفالات ميزانيات الشركات عن الربع الثالث من العام الجاري، تعدّ من أسباب الارتفاع البسيط.
ومثل الإمارات، تدخل السوق الكويتية الثلاثاء في عطلة تستمر حتى الأحد.
وفي قطر، عزز مؤشر الأسهم القطرية موقعه فوق حاجز التسع آلاف نقطة الإثنين مدعوما بمشتريات محلية.
وواصل السوق أداءه الجيد لجلسة التداول الثانية على التوالي، وزادت قيمة التداولات بنحو 50% مقارنة بالأحد، وبلغت الأرباح الإجمالية للمؤشر خلال الجلستين أكثر من 4.5%.
وفي الكويت، أغلقت البورصة تداولات الإثنين على مكاسب محدودة، بعد أن غلب الاتجاه النزولي عليها طوال زمن الجلسة، إلا أن مشتريات ما قبل الإغلاق محت خسائر المؤشرات.
ويعتبر خبراء أنّ تدخل الهيئة العامة للاستثمار بالشراء في السوق، وكذلك إقفالات ميزانيات الشركات عن الربع الثالث من العام الجاري، تعدّ من أسباب الارتفاع البسيط.
ومثل الإمارات، تدخل السوق الكويتية الثلاثاء في عطلة تستمر حتى الأحد.
وفي قطر، عزز مؤشر الأسهم القطرية موقعه فوق حاجز التسع آلاف نقطة الإثنين مدعوما بمشتريات محلية.
وواصل السوق أداءه الجيد لجلسة التداول الثانية على التوالي، وزادت قيمة التداولات بنحو 50% مقارنة بالأحد، وبلغت الأرباح الإجمالية للمؤشر خلال الجلستين أكثر من 4.5%.
وفي مصر أغلقت سوق الأسهم على ارتفاع ضئيل بلغ 0.79 نقطة مائوية ليغلق عند مستوى فاق بقليل 7059.
أما السوق السعودية فإنها أغلقت الاثنين، في أول أيام العطلة، غير أنّه يذكر أنّ المؤشر العام للأسهم السعودية سجّل بنهاية تعاملات الأحد، أعلى ارتفاع له في يوم واحد خلال هذا العام.
أما السوق السعودية فإنها أغلقت الاثنين، في أول أيام العطلة، غير أنّه يذكر أنّ المؤشر العام للأسهم السعودية سجّل بنهاية تعاملات الأحد، أعلى ارتفاع له في يوم واحد خلال هذا العام.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق