السعودية تقود موجة ارتفاع في أسواق المال العربية
سي. إن. إن. العربية
4/11/2008
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) - قادت السوق السعودية موجة ارتفاع عمت أسواق المال العربية التي أرهقتها التراجعات المتتالية، وعصفت بها موجات البيع والإحباط خلال الشهرين الماضيين.
وأنهى المؤشر السعودي تداولات الثلاثاء صاعدا بنحو 2.65 في المائة، ليستقر عند مستوى 6045 نقطة، بعدما ربح نحو 155 نقطة، ليرتفع بذلك عن مستوى ستة آلاف نقطة للمرة الأولى منذ أسابيع.
وقفزت قيمة التعاملات لتصل نحو تسعة مليارات ريال سعودي، بعد تداول نحو 420.5 مليون سهم، ارتفعت معها أسعار أسهم 118 شركة، بينما سجلت أسعار أسهم خمس شركة خسارات متفاوتة.
وقاد سهم شركة "اللجين" الأسهم الصاعدة عندما ارتفع عشرة في المائة، ليغلق عند سعر 16.50 ريالا سعوديا، في حين مني سهم "خدمات السيارات" بأكبر خسارة متراجعا بنحو 4.4 في المائة إلى سعر 15.30 ريالا سعوديا.
أما في الكويت، فواصلت الأسهم ارتفاعها، مع صعود مؤشرها الرئيسي بنحو 34 نقطة مع نهاية تداولات الثلاثاء، ليصل مستوى 9715 نقطة، مقتربا من حاجز 10 آلاف نقطة النفسي.
ووصلت قيمة تعاملات السوق نحو 89 مليون دينار كويتي على نحو 264 مليون سهم، وسط تراجع ارتفاع مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها مؤشر الخدمات الذي قفز بنحو 350 نقطة، يليه قطاع الشركات غير الكويتية، ثم قطاع التأمين.
وأنهى المؤشر السعودي تداولات الثلاثاء صاعدا بنحو 2.65 في المائة، ليستقر عند مستوى 6045 نقطة، بعدما ربح نحو 155 نقطة، ليرتفع بذلك عن مستوى ستة آلاف نقطة للمرة الأولى منذ أسابيع.
وقفزت قيمة التعاملات لتصل نحو تسعة مليارات ريال سعودي، بعد تداول نحو 420.5 مليون سهم، ارتفعت معها أسعار أسهم 118 شركة، بينما سجلت أسعار أسهم خمس شركة خسارات متفاوتة.
وقاد سهم شركة "اللجين" الأسهم الصاعدة عندما ارتفع عشرة في المائة، ليغلق عند سعر 16.50 ريالا سعوديا، في حين مني سهم "خدمات السيارات" بأكبر خسارة متراجعا بنحو 4.4 في المائة إلى سعر 15.30 ريالا سعوديا.
أما في الكويت، فواصلت الأسهم ارتفاعها، مع صعود مؤشرها الرئيسي بنحو 34 نقطة مع نهاية تداولات الثلاثاء، ليصل مستوى 9715 نقطة، مقتربا من حاجز 10 آلاف نقطة النفسي.
ووصلت قيمة تعاملات السوق نحو 89 مليون دينار كويتي على نحو 264 مليون سهم، وسط تراجع ارتفاع مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها مؤشر الخدمات الذي قفز بنحو 350 نقطة، يليه قطاع الشركات غير الكويتية، ثم قطاع التأمين.
وقاد سهم "هيتس تيليكوم" الأسهم الرابحة مرتفعا عشرة في المائة، في حين مني سهم "الديرة القابضة" بأكبر خسارة، متراجعا بنحو 8.4 في المائة.
أما في الإمارات العربية، فصعد مؤشر سوق الإمارات المالي، الذي يقيس أداء بورصتي دبي وأبوظبي، بنحو 0.56 في المائة، ليغلق عند مستوى 3813 نقطة، ولتضيف الأسهم نحو 3.06 مليارات درهم إلى قيمتها السوقية.
ووصلت قيمة التداولات نحو 670 مليون درهم إماراتي، على نحو 230 مليون سهم، وسط هبوط مؤشر الخدمات بنحو واحد في المائة، ثم مؤشر قطاع الصناعات بنحو 0.63 في المائة.
وصعدت أسعار أسهم 39 شركة يقودها سهم "دار التكافل" الذي ارتفع بنحو 13 في المائة إلى سعر 2.7 دراهم، بينما هبطت أسعار أسهم 19 شركة، كان الخاسر الأكبر بينها سهم "الوطنية الدولية القابضة"، الذي خسر نحو 15 في المائة من قيمته، وأغلق عند سعر 3.4 دراهم.
أما سهم "إعمار" القيادي، فاحتل المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا، حيث تم تداول ما قيمته 190 مليون درهم، هي ثمن 36.57 مليون سهم، تم تداولها عبر 1062 صفقة.
وفي أسواق الخليج الصغيرة، قفز مؤشر الأسهم القطرية بنحو 1.5 في المائة إلى مستوى 7330 نقطة، تبعه مؤشر بورصة المنامة بارتفاع بنحو 0.28 في المائة إلى مستوى 2213 نقطة، بينما سجلت أسهم بورصة مسقط صعودا بنحو 0.56 في المائة، ليستقر مؤشرها عند مستوى 6601 نقطة.
وفي الأردن، أدت بيوع محدودة بهدف جني الأرباح إلى تراجع مؤشر بورصة عمان، الذي فقد نحو 0.07 في المائة من قيمته، ليستقر عند مستوى 3315 نقطة، وسط تداولات وصلت قيمتها 40.4 مليون دينار أردني، على نحو 14.5 مليون سهم.
أما في الإمارات العربية، فصعد مؤشر سوق الإمارات المالي، الذي يقيس أداء بورصتي دبي وأبوظبي، بنحو 0.56 في المائة، ليغلق عند مستوى 3813 نقطة، ولتضيف الأسهم نحو 3.06 مليارات درهم إلى قيمتها السوقية.
ووصلت قيمة التداولات نحو 670 مليون درهم إماراتي، على نحو 230 مليون سهم، وسط هبوط مؤشر الخدمات بنحو واحد في المائة، ثم مؤشر قطاع الصناعات بنحو 0.63 في المائة.
وصعدت أسعار أسهم 39 شركة يقودها سهم "دار التكافل" الذي ارتفع بنحو 13 في المائة إلى سعر 2.7 دراهم، بينما هبطت أسعار أسهم 19 شركة، كان الخاسر الأكبر بينها سهم "الوطنية الدولية القابضة"، الذي خسر نحو 15 في المائة من قيمته، وأغلق عند سعر 3.4 دراهم.
أما سهم "إعمار" القيادي، فاحتل المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا، حيث تم تداول ما قيمته 190 مليون درهم، هي ثمن 36.57 مليون سهم، تم تداولها عبر 1062 صفقة.
وفي أسواق الخليج الصغيرة، قفز مؤشر الأسهم القطرية بنحو 1.5 في المائة إلى مستوى 7330 نقطة، تبعه مؤشر بورصة المنامة بارتفاع بنحو 0.28 في المائة إلى مستوى 2213 نقطة، بينما سجلت أسهم بورصة مسقط صعودا بنحو 0.56 في المائة، ليستقر مؤشرها عند مستوى 6601 نقطة.
وفي الأردن، أدت بيوع محدودة بهدف جني الأرباح إلى تراجع مؤشر بورصة عمان، الذي فقد نحو 0.07 في المائة من قيمته، ليستقر عند مستوى 3315 نقطة، وسط تداولات وصلت قيمتها 40.4 مليون دينار أردني، على نحو 14.5 مليون سهم.
وعقب تداول أسهم 177 شركة، أظهرت أسهم 48 شركة ارتفاعاً في أسعارها، في حين تراجعت أسهم 113 شركة، ولم يطرأ تغيير على أسعار 16 شركة.
وفي بورصة مصر التي حققت ارتفاعات قياسية خلال الأسبوع الجاري، أظهر مؤشر "كيس 30"، الذي يقيس أداء أكبر 30 شركة محلية، صعودا جديدا بنحو 3.14 في المائة، ليستقر عن مستوى 5314 نقطة.
وفي بورصة مصر التي حققت ارتفاعات قياسية خلال الأسبوع الجاري، أظهر مؤشر "كيس 30"، الذي يقيس أداء أكبر 30 شركة محلية، صعودا جديدا بنحو 3.14 في المائة، ليستقر عن مستوى 5314 نقطة.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق