«وزارة النقل» تجري مفاوضات نهائية مع «موانئ دبي» لإنشاء محطة حاويات ثانية بـ «السخنة»
المصري اليوم
٢٤/ ١٢/ ٢٠٠٨
كتب: أمير حيدر
كشف الدكتور أبوبكر حفنى، مستشار وزير النقل للتعاون الدولى، أنه جار الانتهاء من التفاوض مع شركة موانئ دبى الدولية حول إنشاء الشركة محطة الحاويات الثانية بميناء السخنة بنظام حق الانتفاع.
وقال خلال مشاركته فى ملتقى القاهرة للاستثمار أمس الأؤل، إن طاقة تداول المحطة الثانية تبلغ نحو ١.٧ مليون حاوية.
وأشار إلى أن الوزارة ستطرح فى يناير المقبل مشروع إنشاء محطة لتصدير الخضروات والفاكهة بميناء الإسكندرية بنظام المشاركة بين القطاعين العام والخاص.
وأضاف أن حجم الاستثمارات فى الأعمال الإنشائية التى بدأت بالفعل فى الموانئ المصرية الرئيسية بلغ نحو ٣.٥ مليار دولار، متوقعاً استثمارات إضافية تقدر بنحو ٨ مليارات دولار خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.
وأشار إلى أن استثمارات مجموعة الخرافى الكويتية بلغت ٣٣ مليار جنيه، كما بلغت استثمارات مجموعة «كى. جى. إل.» الكويتية فى محطة حاويات دمياط ٨٠٠ مليون دولار.
من ناحية أخرى، قال مستشار وزير النقل، إن عدد الركاب الذين يتم نقلهم سنوياً بين البلدين عبر البحر الأحمر يصل إلى نحو ٣ ملايين راكب من خلال ١٨ عبارة حالياً.
وأضاف أنه سيتم فى يناير المقبل طرح الخطين الأول والثانى من مترو الأنفاق للدعاية لأول مرة أمام الشركات الكبرى.
وقال خلال مشاركته فى ملتقى القاهرة للاستثمار أمس الأؤل، إن طاقة تداول المحطة الثانية تبلغ نحو ١.٧ مليون حاوية.
وأشار إلى أن الوزارة ستطرح فى يناير المقبل مشروع إنشاء محطة لتصدير الخضروات والفاكهة بميناء الإسكندرية بنظام المشاركة بين القطاعين العام والخاص.
وأضاف أن حجم الاستثمارات فى الأعمال الإنشائية التى بدأت بالفعل فى الموانئ المصرية الرئيسية بلغ نحو ٣.٥ مليار دولار، متوقعاً استثمارات إضافية تقدر بنحو ٨ مليارات دولار خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.
وأشار إلى أن استثمارات مجموعة الخرافى الكويتية بلغت ٣٣ مليار جنيه، كما بلغت استثمارات مجموعة «كى. جى. إل.» الكويتية فى محطة حاويات دمياط ٨٠٠ مليون دولار.
من ناحية أخرى، قال مستشار وزير النقل، إن عدد الركاب الذين يتم نقلهم سنوياً بين البلدين عبر البحر الأحمر يصل إلى نحو ٣ ملايين راكب من خلال ١٨ عبارة حالياً.
وأضاف أنه سيتم فى يناير المقبل طرح الخطين الأول والثانى من مترو الأنفاق للدعاية لأول مرة أمام الشركات الكبرى.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق