روسيا وقعت اتفاقيات لتصدير معدات بحرية حربية بمبلغ 5 مليارات دولار
نوفوستي
2008 / 10 / 21
موسكو،21 أكتوبر (تشرين الأول). نوفوستي. ذكر النائب الأول لمدير عام مؤسسة "روس اوبورون اكسبورت" الروسية ايفان غونتشارينكو أن حجم الطلبيات الأجنبية على المعدات البحرية الحربية التي تلقتها المؤسسة للسنوات القادمة يتجاوز 5 مليارات دولار.
وقال غونتشارينكو في حديث للصحفيين اليوم إن هذا المبلغ يعادل 21 بالمائة من مجمل الطلبيات التي تلقتها "روس ابورون اكسبورت".
وأشار إلى أنه من بين هذه الطلبيات بناء غواصة ديزل حيث سينفذ هذا المشروع بالتعاون بين روسيا وإيطاليا.
وفي تعليقه على تصريح رامون كاريسالس نائب الرئيس الفنزويلي بشأن عزم فنزويلا على شراء غواصات روسية قال غونتشارينكو إن روسيا لم توقع عقودا بهذا الشأن مع الجانب الفنزويلي.
وأضاف: "نناقش موضوع بيع أسلحة وتقنيات عسكرية مع العديد من البلدان، ولكن لا توجد لدى "روس اوبورون اكسبورت" عقود حول تزويد فنزويلا بغواصات روسية".
وأشار إلى أن الهند والصين والجزائر وفيتنام وإندونيسيا تعتبر الدول الرئيسية المستوردة للمعدات البحرية الحربية الروسية. وذكر أن حصة الهند والصين في طلبيات المعدات البحرية تصل الآن إلى 40 بالمائة.
2008 / 10 / 21
موسكو،21 أكتوبر (تشرين الأول). نوفوستي. ذكر النائب الأول لمدير عام مؤسسة "روس اوبورون اكسبورت" الروسية ايفان غونتشارينكو أن حجم الطلبيات الأجنبية على المعدات البحرية الحربية التي تلقتها المؤسسة للسنوات القادمة يتجاوز 5 مليارات دولار.
وقال غونتشارينكو في حديث للصحفيين اليوم إن هذا المبلغ يعادل 21 بالمائة من مجمل الطلبيات التي تلقتها "روس ابورون اكسبورت".
وأشار إلى أنه من بين هذه الطلبيات بناء غواصة ديزل حيث سينفذ هذا المشروع بالتعاون بين روسيا وإيطاليا.
وفي تعليقه على تصريح رامون كاريسالس نائب الرئيس الفنزويلي بشأن عزم فنزويلا على شراء غواصات روسية قال غونتشارينكو إن روسيا لم توقع عقودا بهذا الشأن مع الجانب الفنزويلي.
وأضاف: "نناقش موضوع بيع أسلحة وتقنيات عسكرية مع العديد من البلدان، ولكن لا توجد لدى "روس اوبورون اكسبورت" عقود حول تزويد فنزويلا بغواصات روسية".
وأشار إلى أن الهند والصين والجزائر وفيتنام وإندونيسيا تعتبر الدول الرئيسية المستوردة للمعدات البحرية الحربية الروسية. وذكر أن حصة الهند والصين في طلبيات المعدات البحرية تصل الآن إلى 40 بالمائة.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق